Torna

A l'abast

تقديم

قبل عشرين عاما ، لا ،A l’abast ، سيتفق الجميع على أن الأسباب التي دفعت إلى نشر دليل الاتصالات الأساسية باللغة الكتلانية
تزال صالحة للغاية اليوم وهي لم تكف عن أن تكون أهداف يطمح مجتمعنا إلى تحقيقها: فيما يتعلق بالتنوع اللغوي والثقافي باعتباره
أحد المحركات التي تجعل أوروبا تعمل وعرض اللغة الكتالونية كمساهمة من طرفنا في هذا التنوع العالمي. بناء على ما ذكر، يجب
أن يفهم تعريف الآلاف من المواطنين الذين يزوروننا كل عام وأولئك الذين يقررون تحديد مكان إقامتهم هنا، بتراثنا اللغوي على أنه
واجب لمؤسسات جزر البليار.
لأن لدينا إرادة راسخة للتعريف بأنفسنا في العالم وتسهيل تعرف السكان لا جدد ،A l’abast إننا بالتأكيد نحتاج إلى أدوات مثل دليل
على اللغة الكتالانية، الخاصة بجزر البليار، باعتبارها وسيلة طبيعية للاندماج في مجتمعنا.
وهكذا، فإن إعادة إصدار المواد هذه تحافظ على روح وبنية المنشور الأصلي. لقد تم إجراء بعض التحديثات المحددة وبعض
التعديلات الشكلية أيض ا - وهي، من ناحية أخرى، ضرورية - لجعلها أكثر قرب ا . نظر ا لأنه لا يمكن أن يكون الأمر غير ذلك، فقد تم
تحديث القسم الأخير من موارد لتعلم اللغة الكتالانية وتم تبسيط إمكانية الاستماع إلى النصوص تقني ا ، وفقا للزمن الذي نعيش فيه.
باختصار، لا يزال الطموح هو نفسه كما كان عليه الحال بالنسبة للإصدار الأول: تقديم التقريب الأول للغتنا للزوار والمقيمين، من
خلال قطع تكرر المواقف اللغوية المعتادة في الحياة اليومية، وهو ما يسهل تعلم اللغة الكتالانية والاندماج اللغوي الكامل.
ميكيل كومباني إي بونص
مستشار الموارد الأوروبية والجامعة والثقافة
حكومة جزر البليار
وهكذا يوضع في متناول المستخدمين موقع الويب http://alabast.caib.cat .الذي يشمل خيار الصوت
تقديم
قبل عشرين عام ا ، لا ،A l’abast ، سيتفق الجميع على أن الأسباب التي دفعت إلى نشر دليل الاتصالات الأساسية باللغة الكتلانية
تزال صالحة للغاية اليوم وهي لم تكف عن أن تكون أهداف يطمح مجتمعنا إلى تحقيقها: فيما يتعلق بالتنوع اللغوي والثقافي باعتباره
أحد المحركات التي تجعل أوروبا تعمل وعرض اللغة الكتالونية كمساهمة من طرفنا في هذا التنوع العالمي. بناء على ما ذكر، يجب
أن يفهم تعريف الآلاف من المواطنين الذين يزوروننا كل عام وأولئك الذين يقررون تحديد مكان إقامتهم هنا، بتراثنا اللغوي على أنه
واجب لمؤسسات جزر البليار.
لأن لدينا إرادة راسخة للتعريف بأنفسنا في العالم وتسهيل تعرف السكان لا جدد ،A l’abast إننا بالتأكيد نحتاج إلى أدوات مثل دليل
على اللغة الكتالانية، الخاصة بجزر البليار، باعتبارها وسيلة طبيعية للاندماج في مجتمعنا.
وهكذا، فإن إعادة إصدار المواد هذه تحافظ على روح وبنية المنشور الأصلي. لقد تم إجراء بعض التحديثات المحددة وبعض
التعديلات الشكلية أيض ا - وهي، من ناحية أخرى، ضرورية - لجعلها أكثر قرب ا . نظر ا لأنه لا يمكن أن يكون الأمر غير ذلك، فقد تم
تحديث القسم الأخير من موارد لتعلم اللغة الكتالانية وتم تبسيط إمكانية الاستماع إلى النصوص تقني ا ، وفقا للزمن الذي نعيش فيه.
باختصار، لا يزال الطموح هو نفسه كما كان عليه الحال بالنسبة للإصدار الأول: تقديم التقريب الأول للغتنا للزوار والمقيمين، من
خلال قطع تكرر المواقف اللغوية المعتادة في الحياة اليومية، وهو ما يسهل تعلم اللغة الكتالانية والاندماج اللغوي الكامل.


ميكيل كومباني إي بونص
مستشار الموارد الأوروبية والجامعة والثقافة
حكومة جزر البليار



PRESENTACIÓ

Tothom convindrà que els motius que van empènyer a la publicació, fa vint anys, de la guia de comunicació bàsica en llengua catalana A l’abast continuen ben vigents avui en dia i no han deixat de ser objectius que la nostra societat aspira a assolir: el respecte a la diversitat lingüística i cultural com un dels motors que fa funcionar Europa i l’oferiment de la llengua catalana com la nostra contribució a aquesta diversitat mundial. Donar a conèixer el nostre patrimoni lingüístic tant als milers de ciutadans que cada any ens visiten com als qui decideixen fixar aquí el seu lloc de residència s’ha d’entendre, per tant, com un deure de les institucions de les Illes Balears.


De ben segur que necessitam eines com la guia A l’abast, perquè tenim la voluntat ferma de donar-nos a conèixer al món i de facilitar als nous residents el coneixement de la llengua catalana, pròpia de les Illes Balears, com a via natural per integrar-se a la nostra comunitat.


Així, aquesta reedició del material manté l’esperit i l’estructura de la publicació original. Només s’hi han fet algunes actualitzacions puntuals i també modificacions formals —necessàries, d’altra banda— per fer-lo més proper. Com no podia ser d’una altra manera, s’ha actualitzat l’apartat final de recursos per aprendre la llengua catalana i s’ha simplificat tècnicament, d’acord amb els temps que corren, la possibilitat d’escoltar els textos. Així, es posa a disposició dels usuaris el lloc web http://alabast.caib.cat, que inclou l’opció d’àudio.


En definitiva, l’aspiració continua sent la mateixa que amb la primera edició: oferir a visitants i residents, a través de fragments que reprodueixen situacions lingüístiques habituals a la vida quotidiana, un primer tast de la nostra llengua que faciliti l’aprenentatge del català i la plena integració lingüística.


Miquel Company i Pons
Conseller de Fons Europeus, Universitat i Cultura
Govern de les Illes Balears